الجمعة، 17 يونيو 2011

التعديلات المقترحة فى كافة القوانين المطبوخة فى عهد مبارك البائد


جيهان جعلت حضانة الطفل 11 سنة للذكور و13 للبنت بعد أن كانت 7 للذكور و 9 للإناث ثم جاءت سوزان فجعلتها 15 للذكورو18 الإناث وبعد ذلك يخير الإبن والإبنة وبالطبع غالبا سوف يختار الطرف الذى يعرفه وهو الأم وبالتالى طعن عليها فى المحكمة الدستورية بأنها تخالف الشريعة الاسلامية حيث أن الشريعة الاسلامية التى أنزلها الله لا تعرف الانحياز لطرف ضد طرف بل هي متوازنة بين الزوج والزوجة فالحضانة للأم ولكن التربية للأب فالأب يجب أن يكون حاضرا فى حياة ابنه وكذلك الأم أيضا لذلك أقترح تحت المناقشة إعادتها 7 للذكورو 9 الإناث كما كانت. مع تغيير قانون الرؤية ليصبح رؤية و واستضافة للأب فى سنين الحضانة وللأم فى سنين التربية وبهذا ينتهى الصراع للإستيلاء على الأولاد الذى هو سبب أساسي للطلاق فحينما تقول أن الأولاد ملكية خاصة للأم مدى الحياة دونما أي أعباء مادية عليها والأب مجرد ممول فقط عليه جميع الأعباء المادية دون أن يقابلها حق التواصل حتى مع أبنائه الذين اختطفتهم الأم تماما منه اختطافا مغطى بقانون سوزان فهذه دعوة للأمهات للطلاق. لماذا تكون الأم معقولة فى علاقتها بالأب وسوزان تعطيها كل شيء دون أن يكون عليها شئ؟ الأمهات والآباء بشر وليسوا ملائكة؟ فإذا انحزت كقانون لطرف ضد الآخر فهو لن يكون معقولا مع الطرف الآخر. والعكس كيف يتعامل الأب مع الأم وهي تعلم أنه ليس له شئ وفقط عليه كل شئ ويا الدفع يالحبس؟ هل المطلوب إخضاع الأب فقط للأم؟ هل هذا من صالح الأبناء أن يروا أباءهم خاضعين خائفين؟ وأمهاتهم متجبرات متسلطات؟
جيهان جعلت حضانة الطفل 11 سنة للذكور و13 للبنت بعد أن كانت 7 للذكور و 9 للإناث ثم جاءت سوزان فجعلتها 15 للذكورو18 الإناث وبعد ذلك يخير الإبن والإبنة وبالطبع غالبا سوف يختار الطرف الذى يعرفه وهو الأم وبالتالى طعن عليها فى المحكمة الدستورية بأنها تخالف الشريعة الاسلامية حيث أن الشريعة الاسلامية التى أنزلها الله لا تعرف الانحياز لطرف ضد طرف بل هي متوازنة بين الزوج والزوجة فالحضانة للأم ولكن التربية للأب فالأب يجب أن يكون حاضرا فى حياة ابنه وكذلك الأم أيضا لذلك أقترح تحت المناقشة إعادتها 7 للذكورو 9 الإناث كما كانت. مع تغيير قانون الرؤية ليصبح رؤية و واستضافة للأب فى سنين الحضانة وللأم فى سنين التربية وبهذا ينتهى الصراع للإستيلاء على الأولاد الذى هو سبب أساسي للطلاق فحينما تقول أن الأولاد ملكية خاصة للأم مدى الحياة دونما أي أعباء مادية عليها والأب مجرد ممول فقط عليه جميع الأعباء المادية دون أن يقابلها حق التواصل حتى مع أبنائه الذين اختطفتهم الأم تماما منه اختطافا مغطى بقانون سوزان فهذه دعوة للأمهات للطلاق. لماذا تكون الأم معقولة فى علاقتها بالأب وسوزان تعطيها كل شيء دون أن يكون عليها شئ؟ الأمهات والآباء بشر وليسوا ملائكة؟ فإذا انحزت كقانون لطرف ضد الآخر فهو لن يكون معقولا مع الطرف الآخر. والعكس كيف يتعامل الأب مع الأم وهي تعلم أنه ليس له شئ وفقط عليه كل شئ ويا الدفع يالحبس؟ هل المطلوب إخضاع الأب فقط للأم؟ هل هذا من صالح الأبناء أن يروا أباءهم خاضعين خائفين؟ وأمهاتهم متجبرات متسلطات؟
جيهان جعلت حضانة الطفل 11 سنة للذكور و13 للبنت بعد أن كانت 7 للذكور و 9 للإناث ثم جاءت سوزان فجعلتها 15 للذكورو18 الإناث وبعد ذلك يخير الإبن والإبنة وبالطبع غالبا سوف يختار الطرف الذى يعرفه وهو الأم وبالتالى طعن عليها فى المحكمة الدستورية بأنها تخالف الشريعة الاسلامية حيث أن الشريعة الاسلامية التى أنزلها الله لا تعرف الانحياز لطرف ضد طرف بل هي متوازنة بين الزوج والزوجة فالحضانة للأم ولكن التربية للأب فالأب يجب أن يكون حاضرا فى حياة ابنه وكذلك الأم أيضا لذلك أقترح تحت المناقشة إعادتها 7 للذكورو 9 الإناث كما كانت. مع تغيير قانون الرؤية ليصبح رؤية و واستضافة للأب فى سنين الحضانة وللأم فى سنين التربية وبهذا ينتهى الصراع للإستيلاء على الأولاد الذى هو سبب أساسي للطلاق فحينما تقول أن الأولاد ملكية خاصة للأم مدى الحياة دونما أي أعباء مادية عليها والأب مجرد ممول فقط عليه جميع الأعباء المادية دون أن يقابلها حق التواصل حتى مع أبنائه الذين اختطفتهم الأم تماما منه اختطافا مغطى بقانون سوزان فهذه دعوة للأمهات للطلاق. لماذا تكون الأم معقولة فى علاقتها بالأب وسوزان تعطيها كل شيء دون أن يكون عليها شئ؟ الأمهات والآباء بشر وليسوا ملائكة؟ فإذا انحزت كقانون لطرف ضد الآخر فهو لن يكون معقولا مع الطرف الآخر. والعكس كيف يتعامل الأب مع الأم وهي تعلم أنه ليس له شئ وفقط عليه كل شئ ويا الدفع يالحبس؟ هل المطلوب إخضاع الأب فقط للأم؟ هل هذا من صالح الأبناء أن يروا أباءهم خاضعين خائفين؟ وأمهاتهم متجبرات متسلطات؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق